Hacked by CrankySt@lekr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Hacked by CrankySt@lekr
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كيف نجلب الخديم يكون لك وبعيد عنك
الحجامة Icon_minitimeاليوم في 4:40 am من طرف روحياهيل

» جلب العون بطلسم الكون( ج ا )
الحجامة Icon_minitimeاليوم في 4:33 am من طرف روحياهيل

» الاستشفاء بآية الكرسي
الحجامة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 23, 2017 11:18 pm من طرف brahim

» اتصال الروح بالعقل و النفس
الحجامة Icon_minitimeالخميس أكتوبر 16, 2014 5:57 am من طرف nogaa

»  معاشرة الجن للإنس
الحجامة Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 10, 2014 1:56 pm من طرف mr_ibra

» كشف السارق
الحجامة Icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 12:42 am من طرف nogaa

» باب جلب ومحبة العصفور (مجرب)
الحجامة Icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 12:35 am من طرف nogaa

» جلب الحبيب فى الوقت والحال
الحجامة Icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 12:31 am من طرف nogaa

» من المسؤول عن اعمالي
الحجامة Icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 12:28 am من طرف nogaa

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 49 بتاريخ الخميس أغسطس 10, 2017 11:07 pm
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     الحجامة

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    rohani abdo

    rohani abdo


    عدد المساهمات : 993
    نقاط : 2161
    السٌّمعَة : 6
    تاريخ التسجيل : 25/12/2009
    الموقع : https://asrar-almountadyat.forumarabia.com/

    الحجامة Empty
    مُساهمةموضوع: الحجامة   الحجامة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 13, 2010 12:57 pm

    [u]هَدْيه صلى الله عليه وسلم فى علاج السُّمِّ الذى أصابه بخَيْبَر من اليهود






    ذكر عبد الرزَّاق، عن معمر، عن الزُّهْرىِّ، عن عبد الرحمن بن كعب ابن مالك: أنَّ امرأةً يهوديةً أهدَتْ إلى النبىِّ صلى الله عليه وسلم شاةً مَصْلِيَّةً بِخَيْبَر، فقال: "ما هذه" ؟ قالتْ: هَديَّةٌ، وحَذِرَتْ أن تقولَ: مِنَ الصَّدَقة، فلا يأكلُ منها، فأكل النبِىُّ صلى الله عليه وسلم، وأكل الصحابةُ، ثُم قال: "أمسِكُوا"، ثم قال للمرأة: "هل سَمَمْتِ هذه الشَّاة" ؟ قالتْ: مَن أخبَرَك بهذا ؟ قال: "هذا العظمُ لساقها"، وهو فى يده، قالتْ: نعمْ. قال: "لِمَ" ؟

    قالتْ: أردتُ إن كنتَ كاذباً أن يَستريحَ منك النَّاسُ، وإن كنتَ نبيّاً لم يَضرَّك، قال: فاحتَجَم النبىُّ صلى الله عليه وسلم ثلاثةً على الكاهِلِ، وأمَرَ أصحابَه أن يَحتجِمُوا؛ فاحتَجَموا، فمات بعضُهم.

    وفى طريق أُخرى: "واحتَجَمَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم على كاهِلِه مِنْ أجْل الذى أكَلَ من الشَّاة، حَجَمَه أبو هِندٍ بالقَرْنِ والشَّفْرة، وهو مولىً لبنى بَيَاضَةَ من الأنصار، وبقى بعد ذلك ثلاثَ سنين حتى كان وجعُه الذى تُوفى فيه، فقال: "ما زِلْتُ أجِدُ من الأُكْلَةِ التى أكَلْتُ مِن الشَّاةِ يومَ خَيْبَرَ حتى كان هذا أوانَ انْقِطَاعِ الأَبْهَرِ مِنِّى"، فتُوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم شهيداً، قاله موسى بن عُقبةَ.معالجةُ السُّمِّ تكونُ بالاستفراغات، وبالأدوية التى تُعارض فعل السُّم وتُبطله، إما بكيفياتها، وإما بخواصها. فمَن عَدِمَ الدواءَ، فليبادر إلى الاستفراغ الكُلِّى وأنفعُه الحجامةُ، ولا سيما إذا كان البلد حاراً، والزمانُ حاراً، فإن القوة السُّمِيَّةَ تَسرى إلى الدم، فتَنبعِثُ فى العروق والمجارى حتى تصِلَ إلى القلب، فيكون الهلاكُ، فالدمُ هو المنفذ الموصل للسُّم إلى القلب والأعضاء، فإذا بادر المسمُومُ وأخرج الدم، خرجتْ معه تلك الكيفيةُ السُّمِيَّة التى خالطتْه، فإن كان استفراغاً تاماً لم يَضرَّه السُّم، بل إما أن يَذهبَ، وإما أن يَضعفَ فتقوى عليه الطبيعة، فتُبطل فعلَه أو تُضعفه.
    ولما احتجم النبىُّ صلى الله عليه وسلم، احتجمَ فى الكاهل، وهو أقربُ المواضع التى يمكن فيها الحجامة إلى القلب، فخرجت المادةُ السُّمِيَّة مع الدم لا خُروجاً كُليّاً، بل بَقِىَ أثرُها



    مع ضعفه لما يُريد الله سبحانه من تكميلِ مراتبِ الفضل كُلِّها له، فلما أراد الله إكرامَه بالشهادة، ظهر تأثيرُ ذلك الأثر الكامِن من السُّم ليَقضىَ اللهُ أمراً كان مفعولاً، وظهر سِرُّ قوله تعالى لأعدائه من اليهود: {أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ}[البفرة: 87]، فجاء بلفظ "كَذَّبتم" بالماضى الذى قد وقع منه، وتحقق، وجاء بلفظ: "تَقتلُون" بالمستقبل الذى يتوقَّعونه ويَنتظرونه.. والله أعلم.







    من كتاب الطب النبوي (الإمام أبن القيم رحمه الله )
    صفحة -116 -117-
    الحجامة I_logo10


    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://asrar-almountadyat.forumarabia.com/
     
    الحجامة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    Hacked by CrankySt@lekr :: الطب الجامع :: الطب النبوي الشريف-
    انتقل الى: